
almizan.ma
المساء
* نقل أحد التلاميذ المترشحين لامتحانات الباكالوريا من مركز الامتحان بالثانوية التأهيلية عبد الهادي التازي بمدينة فاس إلى قسم المستعجلات بالمستشفى المحلي، بعد شعوره بآلام شديدة في أذنه مباشرة بعد توصله بورقة الامتحان على إثر انحشار سماعة دقيقة تستعمل في الغش داخلها.
* توقيف سيدة متزوجة للاشتباه في محاولة سرقتها رضيعا حديث الولادة من داخل قسم الولادة بالمستشفى الإقليمي محمد السادس بمدينة شيشاوة.
وجرى اقتياد المتهمة إلى مفوضية الشرطة حيث وضعت تحت تدابير الحراسة النظرية بتعليمات من الوكيل العام للملك، في انتظار تقديمها أمامه من أجل المنسوب إليها.
وقد اعترفت المشتبه فيها أثناء الاستماع إلى أقوالها الأولية من قبل المحققين بأنها أوهمت زوجها بأنها حامل، وأن الأخير صدق ذلك، على اعتبار أنها تعاني من السمنة المفرطة، ثم ربطت الاتصال به لتدعي أن توقيت وضعها قد حان وأنها ستذهب على متن سيارة إسعاف إلى المستشفى الإقليمي قصد الوضع، إلى أن فوجئ بمكالمة هاتفية من المصالح الأمنية تطلعه على حيثيات ايقافها.
* قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بمراكش أودع ثلاثة إخوة سجن الأوداية مع متابعتهم في حالة اعتقال، بعد ارتكابهم جناية القتل العمد في حق أخيهم، والمشاركة وعدم التبليغ.
الأحداث المغربية
* الجمعية الوطنية لمربي الأغنام والماعز أطلقت منصة التجارة الإلكترونية لبيع أضاحي العيد، وذلك خلال حفل بالرباط ترأسه وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات محمد صديقي.
وتتيح هذه المنصة للمستهلكين شراء الأغنام أو الماعز دون الحاجة إلى التنقل، مع خدمة التوصيل على الصعيد الوطني، بالإضافة إلى أنها تتيح للراغبين في شراء الأضحية مشاهدة المنتوجات المعروضة للبيع مع خصائصها “السلالة والوزن والعمر”، وكذا الاطلاع على بيانات مربي الماشية، مع إمكانية إجراء عمليات بحث متقدمة متعددة المعايير.
* تعرض استاذين للاعتداء بكل من خنيفرة والعرائش بسبب تصديهما لمحاولات الغش خلال اجتياز امتحانات الباكالوريا وإعمالهما للقانون، وأصيبا على إثر ذلك بجروح ورضوض متفاوتة الخطورة.
* انطلاق المعرض المتنقل لمنتوجات الصناعة التقليدية المرتبطة بتثمين الموروث الثقافي اللامادي المغربي اليهودي بمركز التكوين والتأهيل في حرف الصناعة التقليدية بفاس، الذي ستستمر فعالياته إلى غاية يوم السبت 25 يونيو الجاري.
الاتحاد الاشتراكي
* حوار مع الدكتور مولاي سعيد عفيف، الذي أكد أن الوضعية الوبائية لجائحة كورونا في بلادنا عرفت مؤخرا متغيرات عدة؛ إذ شهدت الأيام الأخيرة ارتفاعا واضحا في أعداد الإصابات، والأمر نفسه بالنسبة للوفيات وإن كانت الأرقام لم تصل إلى ما تم تسجيله في ذروة انتشار الفيروس ومتحوراته.
ودعا الخبير الصحي ذاته إلى التقيد الصارم بالتدابير الوقائية وعدم الاستخفاف بأهميتها، وعلى رأسها وضع الكمامات بشكل سليم في الفضاءات المغلقة، والحرص على التباعد الجسدي، والإقبال على الحصول على جرعات اللقاح الثلاث.