تصدر سيناريوا نوردين البلوقي ومن معه عناوين بعض الصحف الالكترونية بالحسيمة ، وذلك اعتمادا على تلك المصادر وذاك المصدر حتى اصبح الجميع يتسائل هل ستكون للفضائح وصف في الاستحقاقات الانتخابية القادمة اكثر من سابقتها !؟، خاصة اذا تذكرنا ما عرفته الاستحقاقات الأخيرة لانه قد يكون عند بعض المتتبعين خير دليل وخير جواب على نوعية الانتخابات التي تجريها سلطات الحسيمة .
اذا اعتبرنا حسب ما يطرحه الواقع السياسي المغربي مؤخرا ، أن التسابق حول ايجاد وجه جديد وحزب نافذ امر عادي من اجل الفوز بالاستحقاقات رغم ما يوجهه بعض المدونون الفايسبوكيون، وكتاب راي الذين يمتلكون نسبة مهمة من التاثير من رسائل مفادها الدعوة الى المقاطعة الشاملة التي لا يسقطها الا مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة ، فان الأمر كذلك قد زاد تعقيدا خاصة ان اخذنا بعين الاعتبار التداولات الإعلامية التي تكشف حقيقة كل من حزب البام وحزب الأحرار في اي تقرير او جديد خلال موادها.
وفي ذات السياق ، فإن متتبعي المجال السياسية بالحسيمة يعتبرون ان الحديث عن سيناريوا اغلبية القصر البلدي، والدعوة الى جمع استثنائي”هو امر لا يخرج عن نطاق قيادة البوعزاوي اخر توصيلة بامية الى حزب الحمامة ..
