قضايا المجتمعمنوعات

جولة الصحافة

الميزان/ الرباط: صحافة الخميس

almizan.ma

 جولة الصحافة الميزان/ الرباط: صحافة الخميس
المساء
* سائحة إنجليزية تعرضت للسعة عقرب سام خلال تواجدها رفقة عائلتها بإحدى الفنادق المصنفة بالجماعة الترابية واحة سيدي إبراهيم بالضاحية الشمالية لمراكش. وتبين أن السائحة التي تبلغ من العمر 19 سنة كانت مستلقية بإحدى غرف الفندق قبل أن تصرخ من الألم الذي خلفته لسعة عقرب سام تسلل إلى سريرها. وخلفت هذه الحادثة حالة استنفار كبيرة، إذ تم نقل السائحة إلى المستشفى الجامعي بمراكش من أجل تلقي العلاجات الضرورية، فيما تم فتح تحقيق في ظروف وملابسات الواقعة.
* الأمن أطاح بمتخصص في النصب على وكالات تأجير السيارات. وتم توقيف المعني بالأمر البالغ من العمر 39 سنة، الذي يعمد إلى بيع السيارات التي يكتريها من الوكالات عن طريق النصب على العديد من الضحايا، من طرف عناصر الأمن بمدينة سلا، بعد إصدار مذكرة بحث وطنية في حقه، وذلك قبل تسليمه لمصالح الأمن بمراكش.
* جبهة إنقاذ سامير تطالب الحكومة بتغيير أعضاء مجلس المنافسة. وأكدت الجبهة الوطنية لإنقاذ المصفاة المغربية للبترول أن توفير ضمانات الاستقلالية والحياد المطلوب للبت في شبهة التوافق حول أسعار المحروقات يتطلب تغيير أعضاء مجلس المنافسة المعينين بمرسوم من طرف الحكومة، بعد تغيير رئيس المجلس من طرف الملك، لافتة الانتباه إلى وجود تضارب للمصالح في ملف المحروقات لكون رئيس الحكومة يعتبر أول المستثمرين في القطاع.
وأضافت الجبهة ذاتها أنه لا يستقيم أن يبت الأعضاء أنفسهم في الشكاية نفسها التي كانت محط نقاش وجدال بين الرئيس السابق وهؤلاء الأعضاء في المداولات السابقة.

العلم
* وزارة الصحة والحماية الاجتماعية كشفت اتخاذ مجموعة من الإجراءات لمواجهة التداعيات الصحية لارتفاع درجات الحرارة الذي تشهده مختلف مناطق المغرب، بما فيها المدن الساحلية.
* شركة التنمية المحلية الدار البيضاء للبيئة أفادت بأن أكثر من 130 هكتارا هي المساحات الخضراء الموضوعة رهن إشارة البيضاويين من خلال الحدائق والمنتزهات التي تدبرها.
وحسب الشركة ذاتها فإن الأمر يتعلق أساسا بساحة الراشيدي أو “نيفادا” المتواجدة وسط مدينة الدار البيضاء، التي توفر 4000 متر مربع من فضاءات الترفيه، علاوة على الممشى الساحلي الممتد على طول أكثر من 5 كلم على المحيط الأطلسي، الذي يعد فضاء للتنزه والجري والتجول.

الاتحاد الاشتراكي
* أحياء درب السلطان والحي الحسني والحي المحمدي وغيرها من مناطق الدار البيضاء تعرف تفشيا كبيرا لظاهرة احتلال الملك العمومي، إذ أصبح الرصيف البيضاوي “ملكا” لمن لا ملك له، بل وحتى أصلا تجاريا، يتم التحكم فيه من طرف لوبيات قوية، تضع اليد عليه عنوة وتؤجره للغير ممن لا حرف ولا مهن ولا دخل لهم، ووحدها “الفراشة” هي التي تؤمن لهم قوت يومهم، قد يكون وفيرا أحيانا وقد يكون بخسا أحيانا، وقد لا تأتيهم بدرهم في لحظات أخرى.
وأضاف الخبر أنه إذا كانت الظاهرة تقلق الكثير من المواطنين فإنها لبعض النساء تعتبر مصدر العيش الوحيد في ظل ظروف جد صعبة وقاسية على أكثر من مستوى، كما هو الحال بالنسبة لنساء بسيدي مومن.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى