القانــون

اللغة العربية ضمن أكثر عشر لغات انتشارا بالعالم واحتلت المركز الرابع في القائمة

 

لغات العالم – الصينية في المركز الأول والعربية رابعا

لغات العالم - الصينية في المركز الأول والعربية رابعا

أفادت يومية “العلم”، في عددها الصادر اليوم الجمعة، بأن أحدث الدراسات المتخصصة باللغات، كشفت أن اللغة العربية ضمن أكثر عشر لغات انتشارا بالعالم، وأنها احتلت المركز الرابع في تلك القائمة.

وأضافت اليومية، بأنه يتم التحدث باللغة العربية في 66 دولة في العالم، ويقدر عدد المتحدثين بها بحوالي 6.6 في المئة من سكان العالم، وأصبحت لغة معتمدة رسميا في الأمم المتحدة عام 1974.

يذكر أن عدد سكان الأرض أكثر من 7.2 مليار نسمة بحسب تقديرات عام 2017، يتحدثون أكثر من 7 آلاف لغة، غير أن ما يزيد على نصف هذه اللغات بات مهددا بالانقراض، بحسب الدراسات…

هذا الخبر، بالإضافة إلى أخبار أخرى.. تجدونها ضمن عرض لأبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة ..

* أخبار اليوم:

– تقرير: هجمات قراصنة الإنترنت تهدد قطاعي الطاقة والهندسة في المغرب. كشف تقرير حديث تحت عنوان “نظرة عامة على التهديدات التي تواجه أنظمة التشغيل الآلي الصناعية في النصف الثاني من سنة 2017″، الذي تنجزه شركة “كاسبيرسكي لاب”، المتخصصة في أمن الحواسيب، أن المغرب لم يتجاوز بعد مخاطر فيروسات (البرمجيات الخبيثة)، إذ حافظ على نفس المركز الذي احتله في تقرير النصف الأول من السنة الماضية.

وأشار التقرير إلى أن المغرب لازال يحتل المرتبة الثالثة في سلم الدول المهددة بنسبة 60.4 في المئة، مسبوقا بكل من فيتنام ب69.6 في المئة، والجزائر ب66.2 بالمئة، متبوعا بأندونيسيا ب60.1 في المئة، والصين ب59.5 في المئة.

– الطالبي العلمي قلق من تعثر الخطة الملكية للنهوض بالرياضة.

اشتكى وزير الشباب والرياضة، رشيد الطالبي العلمي، من غياب التنسيق بين جميع المتدخلين في القطاع الرياضي بالمغرب لتجويد المنتوج الرياضي والرفع من نسبة الممارسين الرياضيين، مما أفقد المملكة المرور إلى مرحلة صناعة الرياضة وتخريج الأبطال في مختلف الرياضات، بحسب ما كشف عنه الوزير خلال افتتاح اليوم الدراسي الأول بجهة فاس مكناس، حول واقع وآفاق الرياضة بالجهة.

وامحند العنصر، رئيس جهة فاس مكناس، يطالب حكومة العثماني بالإسراع بتفويت الاختصاصات التي منحها دستور 2011 للجهات، ومن ضمنها تلك المتعلقة بالتدبير الرياضي بالجهة.

* المساء:

  

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى