
almizan.ma
المساء
* حياة فئة من الأطفال والشباب والعجزة، من الجنسين، من الذين يعيشون وضعية الشارع ببعض مدن جهة فاس-مكناس في خطر، وذلك جراء موجة البرودة الشديدة التي تجتاح أغلب مناطق الجهة، خاصة بالليل؛ إذ تنخفض درجة الحرارة أحيانا إلى ما دون الصفر.
* عصابة تنشط في الذهب المزور، من ضمن أفرادها امرأة، من طرف الغرفة الجنحية التلبسية لدى المحكمة الابتدائية بإمنتانوت، إقليم شيشاوة، بتهمة النصب والمشاركة في ذلك، وقضت في حق شخصين بأربع سنوات حبسا لكل واحد منهما، مع إرجاع مبلغ 700 ألف درهم للضحية، فيما قضت بمعاقبة شخص ثالث بسنة حبسا نافذا وإدانة المتهمة الرابعة بستة أشهر حبسا نافذا، بينما برأت متهما خامسا.
الأحداث المغربية
* اختفاء دواء “ليفوتيروكس” الخاص بعلاج أمراض الغدة الدرقية من الصيدليات المغربية أثار استياء عدد من المرضى، موردة أن هذه ليست هي المرة الأولى التي يفقد فيها هذا النوع من الدواء.
وأضاف الخبر أن فقدان الدواء المذكور يتكرر مرة أو مرتين في السنة، مبرزا أنه مادة حيوية مستوردة لا تتوفر على بديل علاجي، وثمنه الرخيص جدا لا يشجع أي مختبر وطني على الاستثمار فيه.
بيان اليوم
* خبراء دوليين ودبلوماسيين نوهوا في جنيف بمبادرة إحداث المركز الدولي للأبحاث حول الوقاية من تجنيد الأطفال بمدينة الداخلة، داعين المانحين إلى اشتراط المساعدات الإنسانية باحترام حقوق الطفل ومنع تجنيده.
وأشاد المتدخلون بمناسبة اليوم العالمي للطفل بالمبادرات الإيجابية المتمثلة في إحداث مراكز بحثية، من قبيل مركز الداخلة، تساهم في جمع المعطيات الضرورية لمكافحة آفة تجنيد الأطفال في إطار مقاربة تجمع بين العالمي والمحلي، النظري والتطبيقي، الأكاديمي والسياسي.
العلم
* فيدرالية المخابز والحلويات أصدرت بيانا تفند فيه تصريحات الناطق الرسمي باسم الحكومة حول دعم قطاع المخابز والحلويات للحفاظ على ثمن الخبز في 1.20 درهم.
* مدرج الندوات بكلية العلوم الاجتماعية والإنسانية بجامعة ابن طفيل بالقنيطرة احتضن اللقاء الافتتاحي لشعبة الأنثروبولوجيا، قدمه الأنثروبولوجي حسن رشيق في موضوع “مسار أنثروبولوجي في بلده”.
الاتحاد الاشتراكي
* أزمة الماء الناجمة عن توالي سنوات الجفاف، قائلة إن الأزمة بدأت تلقي بظلالها القاتمة على الفلاحة، حيث تحولت بعض المناطق بسوس إلى بوار بسبب شح الأمطار ونفاد المخزون المائي بالآبار والمطفيات التقليدية.
وأضافت “الاتحاد الاشتراكي” أن هذه الوضعية العسيرة تعيش على وطأتها، كنموذج فقط، الفلاحة بجماعة أنزي التابعة للنفوذ الترابي لإقليم تيزنيت، مبرزة أن هذا الأمر جعل عددا كبيرا من الفلاحين ومربي الماشية بمنطقة “تيرمسان” يدقون ناقوس الخطر جراء تضررهم من وضعية “الإجهاد المائي” غير المسبوقة، وتأخر التساقطات المطرية خلال الموسم الفلاحي الحالي.