almizan.ma
لاحديث هذه الأيام داخل الأوساط المحلية بجماعة سيدي محمد دليل إقليم شيشاوة إلا عن مايقع بالجماعة بعد أن أصبحت المعارضة هي الأغلبية في ظل تواجد رئيس ومن معه غير قادرين على إخراج الجماعة من هذه المشاكل والوقوف في أول اختبار.
فبعد غياب تشكيل اللجان الدائمة وانتخاب كاتب المجلس رفضت الأغلبية مجددا التصويت على ميزانية 2022 وهو ماسيجعل الجماعة تعيش الويلات على غرار فترة الرئيس السابق البشير مومن حيث يحن المواطن ويترحم على فترة الرئيس عبد الحكيم رافع .
ليبقى السؤال هل ستراسل سلطات الإقليم المحكمة الإدارية حسب القانون لحل هذا المجلس وإعادة تشكيله؟