قضايا المجتمعمنوعات

جولة الصحافة

الميزان/ الرباط: صحافة الإثنين

almizan.ma

بيان اليوم
* المحكمة الابتدائية الزجرية بعين السبع ستنظر يوم 13 فبراير الجاري فيما بات يعرف إعلاميا بملف الطبيب النفساني المزور.
ومن المقرر أن يتم إحضار المتهم لمحاكمته حضوريا عوض محاكمته عن بعد، كما تم ذلك في بعض الجلسات السابقة. وسيحضر هذه الجلسة بعض الأشخاص الذين كانوا يشتغلون عند المتهم للإداء بشهاداتهم.
وحسب المنبر ذاته، فإن المتهم كان يقوم بحجز “المرضى / الضحايا” لعدة أيام في عيادته، مستعينا بالشعوذة. كما كان يبتزهم ويستغل حالتهم النفسية ليقوم بمجموعة من الممارسات غير المهنية والمنافية لأخلاقيات الطب، ناهيك عن فرضه أداء مبالغ خيالية على المرضى تفوق الأسعار المحددة قانونا، مع العلم أن هذا الشخص، وإلى حدود سنة 2016، كان يشتغل في الإعلاميات؛ على حد تعبير أحد الضحايا الذي قام بالبحث في الموضوع.

المساء
* القوات العمومية تدخلت لفض معتصم الأساتذة بلفقيه بنصالح، مضيفة أن التدخل أسفر عن إصابة بعض المعتصمين، تم نقل حالتين منهم إلى المستشفى الإقليمي بالمدينة.
وأشار الخبر إلى أن الاعتصام داخل المديرية جاء احتجاجا على قرار المدير الإقليمي للتعليم بتوقيف عدد من الأساتذة الذين امتنعوا عن تسليم نقط المراقبة المستمرة وأوراق الفروض إلى الإدارة التربوية.

الأحداث المغربية
* الغرفة النقابية للإحيائيين طالبت بضرورة فتح الجهات المختصة باب الحوار مع المهنيين في مجال التحاليل الطبية والبيولوجية بهدف تطوير مناخ العمل وتمكين أكبر عدد من المرضى من الاستفادة من التطورات العلمية التي يشهدها الميدان.
واعتبر المشاركون في المنتدى السنوي للغرفة النقابية للإحيائيين بالدار البيضاء أن الوقت حان من أجل توفير كل الإمكانيات لممارسة المهنة في ظروف مناسبة، وتمكين المغاربة من ولوج سهل للتحاليل الطبية.
* أضرم مريض النار في قسم الأمراض العقلية والنفسية بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس، الأمر الذي استنفر السلطات الأمنية والمحلية والصحية وعناصر الوقاية المدنية التي تمكنت من إخماد الحريق.
* جريدة “لوموند” الفرنسية عرت النظام الجزائري، وقالت إن البلد منجرف نحو الاستبداد.
ونقلت الجريدة الفرنسية عن الناشطة الجزائرية المعارضة أميرة بوراوي التي التقتها بباريس قولها إن الخروج من الجزائر لم يكن خيارا بالنسبة لها، بل فرضته الظروف لأن الضغط أصبح “لا يطاق”.

العلم
* اختتام فعاليات المؤتمر السنوي للجمعية المغربية لجراحة المسالك البولية بمدينة أرفود، وهو تظاهرة علمية دولية تجمع ثلة من الباحثين والأطباء والمتخصصين من داخل المغرب وخارجه.
وضم هذا المؤتمر الدولي، الذي أطلق عليه “مؤتمر شمال إفريقيا الرابع لجراحة المسالك البولية، والاجتماع الدولي الحادي عشر حول جراحة المسالك البولية الحديثة”، خبراء بارزين حول موضوعات ذات راهنية في طب المسالك البولية، منهم أطباء المسالك البولية، وأخصائيو الجنس والأورام وأمراض النساء والأشعة والطب العام.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى